مقال د. خيرى
حقائق
المطالبة الجماعية دائما تمثل العقل الجمعى الذى يحركه المنطق وعليه الضمير المعتدل الذى يفوق التفكير الفردى اى ما كانت المسئولية الفردية
تسيطر عليها تفكيرها الاحادى من منظورها الشخصى فهذا يعوق المتطلبات والرغبات
لذا يتطلب القيادة الفردية معايشة الاحتياجات الجماعية للناس وان يستشعر انتمائه لهم وان كان لا تربطه بهم صلة دم .
فان الابحاث العلمية قد أشارت الى ان تلبية الاحتياجات والاستجابات للمتطلبات ترتبط ارتباطا طرديا بصلة الدم
ولكن لكل قاعدة شواز فمن لا يستطيع الاستجابة لاحتياجات ومتطلبات الناس فليرحل عن والمهم والشئ الذى يذكر للمتطلبات والرؤيا الجماعية للناس كمتطلبات المياه والكهرباء وكل مدينة على حده في حاجة البحثية الجماعية لنتائج البحث العلمى وفى مواجهتها القيادة القومية والأمينة والقادرة على اتخاذ قرار سريع وجرئ لكى تسجل محكمة التاريخ في سجلها انجازات العظماء الذين يحققون ويلبون استجابات الناس ولذلك فوجود فجوة بين المتطلبات والاستجابات واتخاذ القرارات الفردية المعارضة تخلق مناخ من ال وعدم الاحترام لافتقاد الثقة والتقدير المتبادل
وفى النهاية هل هذا صعب تحقيقه ؟؟؟؟
أ يكون هناك أرتباط وتوافق بين المتطلبات الجماعية والرؤى الفردية .